نشرت علامة Orange ليلة الامس اشهارها الخاص بشهر رمضان والذي اختارت ان يكون موضعه مسابقة لربح 1000دينارعبر تطبيقة MyOrange.
الاشهار كان طريفا وخفيفا في المجمل من حيث الرقص والموسيقى والاجواء لكن الاشهار بقي غير مفهوم من عديد الجوانب، لماذا احترت شركة Orange ان يكون الممثلون من كبار السن وغاب عته الشباب والمرأة في خين ان جمهور الالعاب عبر التطبيقات هو بالأساس من فئة الشباب؟ ما علاقة التاي بالاتصالات وما علاقة اللوز بشركة اورونج، ماهي الرسالة الاتصالية التي اراد فريق التسويق بشركة اورونج ان يوصلها للمتلقي؟
وحسب وسائل الرقابة الرقمية Veille digitale فقد شاهد اشهار اورونج الى حدود الساعة 10 ليلا ليوم الاحد 3 افريل اكثر من ملون و460 الف تونسي على مختلف منصات التواصل الاجتماعي فايس بوك و انستغرام ويوتوب، كما قام اكثر من 3600 تونسي بالتعليق او اعادة نشر او كتابة تدوينة حول الفيديو الاشهاري.
لا ردود حتى الان